طوّر باحثون في الولايات المتحدة عضلات اصطناعية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تحاكي العضلات البشرية من حيث المرونة والاستجابة وقادرة على التعلم من حركة الجسم والتكيف معها تلقائيا.
واستخدم باحثون من “معهد جورجيا للتكنولوجيا” في الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة “Materials Horizon” أليافا هرمية متعددة الطبقات تحاكي العضلات والأوتار البشرية وتستطيع هذه الألياف تذكر الحركة السابقة والتكيف معها ما يمنح الحركة سلاسة ومرونة أكبر وقال أستاذ الهندسة الميكانيكية في كلية جورج دبليو وودروف الدكتور هونغ يو: “عندما يتصور الناس الروبوتات عادة ما يتخيلون آلات صلبة ومعدنية لكن عضلاتنا الاصطناعية ناعمة ومرنة أشبه بالأنسجة البشرية أكثر من كونها آلة”.




