كشف باحثون عن بكسل ثلاثي الأبعاد “هولوغرافي” جديد يجمع بين شاشات “أوليد” (OLED) والأسطح المجسمة (Holographic Meta-Surfaces HMs).
ويمهد هذا الابتكار الطريق إلى مستقبل تعرض فيه وحدات البكسل الفردية صورا ثلاثية الأبعاد معقدة ونابضة بالحياة وصولا إلى شاشات هولوغرافية مدمجة وبأسعار معقولة في الأجهزة الذكية ويقدم البحث جهازا إلكترونيا بصريا رائدا يجمع بين الثنائيات العضوية الباعثة للضوء والأسطح المجسمة وهو نهج جديد يتغلب على العديد من قيود التصوير المجسم التقليدي القائم على الليزر حيث تتطلب الصور المجسمة التقليدية ليزرا وأنظمة بصرية ضخمة ومعقدة ما يحد من استخدامها في الإلكترونيات الاستهلاكية.