كشفت وثائق داخلية قالت “رويترز” إنها اطلعت عليها أن شركة “ميتا” توقعت أواخر العام الماضي أنها ستكسب نحو 10% من إجمالي إيراداتها السنوية – أو 16 مليار دولار – من تشغيل الإعلانات عن عمليات الاحتيال والسلع المحظورة.
وتظهر مجموعة وثائق لم يتم الإبلاغ عنها سابقاً أن “ميتا” فشلت لمدة 3 سنوات على الأقل في تحديد ووقف سيل من الإعلانات التي كشفت عن مليارات المستخدمين على فيسبوك وإنستغرام وواتساب لمخططات التجارة الإلكترونية والاستثمار الاحتيالية والكازينوهات غير القانونية عبر الإنترنت وبيع المنتجات الطبية المحظورة.




