في دولة تدعي بانها دولة مسلمة والاولى ديمقراطيا في افريقيا وبين دول العالم العربي في حقوق الانسان والحريات وانها مثال يحتذى به لجميع الامم فوق الارض وتحتها من حيث الامن والسلم والسلام وانها... اقرأ المزيد
الجميع في الجزائر يعلم الهوس الكبير الذي عند الجنرال شنقريحة بالمقبور بومدين كما أن الجميع يعلم أن قطار طموح الجنرال شنقريحة مستعد لدهس الشعب الجزائري من أجل البقاء في السلطة فهذا القطار دهس... اقرأ المزيد
بسبب الانتشار الكبير لبيوت الدعارة الغير المرخصة في كل ربوع الوطن والتي يكون اغلب زبائنها من المهاجرين الأفارقة الذين يعتبرون الجزائر قنطرة للعبور إلى إسبانيا أو إيطاليا أو التسلل إلى تونس و... اقرأ المزيد
انتشر خلال السنوات الأخيرة في ولايات البلاد على غرار باتنة ووهران والعاصمة وعنابة تقليد جديد تبنّاه شباب وشابات الجزائر قبيل مراسم الزفاف وهي حفلات توديع العزوبية…. والتي يُعد الهدف من... اقرأ المزيد
لك الله يا وطني فخطة المقبور بوتفليقة احدثت مفعولها المرجو منها ونجحت في تحطيم معارضة الخارج وكسر شوكتها شيئا فشيء فها هو السكير تبون يكررها مع معارضي الخارج و يغريهم بالعفو الجمهوري والامتي... اقرأ المزيد
أصبح استهلاك المخدرات بنهم في الأوساط المدرسية بين التلاميذ والتلميذات ظاهرة تنذر بالشر في جزائر لا سيما وأنها ساهمت في زيادة العنف في تلك الأوساط و مهاجمة التلاميذ للأساتذة والتعرض لهم بالض... اقرأ المزيد
لم يكن عبد الحكيم البالغ من العمر 25 سنة يعلم أن خضوعه لعملية جراحي لاستئصال الزائدة الدودية في إحدى مستشفيات وهران سيكون منعطفا حاسما في حياته الصحية فبعد العملية التي وصفت بالناجحة لم يمرّ... اقرأ المزيد
أصبحنا هذه الأيام لا نرى ولا نسمع ولا نقرأ في الجزائر إلا موضوع واحد وهو امتحانات البكالوريا و الحمى التي ترافقها فتسمع مثلا أخبار القبض على المجرمين الذين يسربون الاسئلة للتلاميذ او السماسر... اقرأ المزيد
كشفت مصادرنا انه يوجد بالجنوب الايطالي ازيد من مليون راس خروف مسرطنة والسبب راجع الى استعمال المزارعين لمادة الأفلاتوكسين المسرطنة في أكل الاكباش مما ادى الى ظهور أعراض خطيرة على بعض هذه الأ... اقرأ المزيد
خلال السنوات الأخيرة أضحت عبارات من مثل فلانة جاءها عريس بعد ذهابها لمشعوذ و فلانة نجحت في البكلوريا والفضل يرجع لذلك الساحر وفلان استطاع ان يهاجر لفرنسا بسبب تميمة أعطاها له المشعوذ فلان كث... اقرأ المزيد