صار لي في بلاد الظلم والحكرة 45 سنة ونيف وأنا أبحث وأحلل في خرجات الجنرالات المفاجئة وطريقة تسييرهم للبلاد والعباد ومازلت ليومنا هذا لا استطيع أن أفهم عقلية الجنرالات ولا كيف يفكرون ويدبرون... اقرأ المزيد
أحيانا المولى عز وجل إلى اليوم الذي نسمع فيه أن القوى العالمية تتهافت فيما بينها وتتسارع من أجل الاستفادة من التجربة الجزائرية وكفاءتها في تسيير الأزمات الداخلية ومواجهة التضخم الاقتصادي و ل... اقرأ المزيد
في مقال صحفي ساخر يثير الضحك والاشمئزاز من كمية الكذب والبهتان الذي ينضح به نشر على وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية بعنوان فاجر كتب بالبنط العريض : “نصف الجزائريين يعانون السمنة المفرط... اقرأ المزيد
كالعادة نبدأ مقالنا هذا بخبر عجيب وغريب في صحافة الصرف الصحي والتي يعيش موظفيها في بلاد الفتاة أليكس ببلاد العجائب حيث الماء و الخضرة حيث يلعب الأطفال بكل أمن وأمان وتأكل ما تشتهي من مأكولات... اقرأ المزيد
مازال سيناريو قتل الشعب البائس مستمر بلا نهاية ومازالت ارواح مئات المواطنين تزهق على السواحل الجزائرية بالرصاص الحي لخفر السواحل دون رحمة أو شفقة وإن استطاع الحراقة المرور من مجزرة حرس الساح... اقرأ المزيد
على قدر انتشار بعض الآفات الاجتماعية وطغيان الماديات في حياة الجزائريين وتفكك العلاقات الأسرية مع زيادة نسبة الطلاق والعنوسة والخيانات الزوجية عادت في مقابل ذلك مظاهر الجهل والاعتقاد بالخراف... اقرأ المزيد
في أي زمان أو مكان عندما تبدأ بوادر الحرب الأهلية بالظهور لن يلاحظ الشعب ذلك سيكون فقط الظاهر أمامهم أنَّ هناك صراعًا ما مشكلةً ما يجري حلُّها لكنّ المعضلة أنَّ بداية الحرب الأهلية ليست مشكل... اقرأ المزيد
في الدول المتقدمة والدول المتحضرة رئيس الدولة لا يعد ان يكون موظف عند الشعب دوره هو توفير حياة كريمة و ظروف عيش راقية للمواطن وهذا كله تحت مراقبة الشعب ثم مراقبة البرلمان الذي يضم نواب عن ال... اقرأ المزيد
آخر المستفيدين من خيراتنا واموالنا المنافق المتملق الذي لم يأخذ من جده سوى اللقب حفيد نيلسون مانديلا الذي كلف خزينة الدولة أكثر من مليوني دولار نقدا فقط ليذكر جبهة مرتزقة البوليزاريو في افتت... اقرأ المزيد
تشهد هذه الأيام مختلف الصيدليات في ربوع الجمهورية اختفاء العديد من الأدوية من رفوفها وخاصة المستوردة منها ومع استمرار أزمة ندرة بعض الأدوية من السوق الجزائرية وجدت الكثير من النساء المتزوجات... اقرأ المزيد