مند سنة 1980 كان الجنرال شنقريحة مكلف بملف منطقة القبايل والتطهير العرقي في بعض المناطق الجبلية وإجلاء القبايليين منها لأن كابرانات فرنسا وعلى رأسهم خالد نزار والجنرال العماري كانوا يعلمون ح... اقرأ المزيد
على طريقة الخرفان لا زال الحاكم الفعلي للبلاد الجنرال شنقريحة يجتر نظرية عقدة المغرب هو العدو في الفكر السياسي لنظام الجنرالات بالجزائر والتي ظهرت في عهد بومدين فضرورة فوجود عدو (وهمي) يعطي... اقرأ المزيد
اصبح الشعب الجزائري في عيون شعوب العالم مجرد لعبة في يد الجنرال شنقريحة يلهو بها وقتما يحتاجها يأتي بها ويلمّعها ويضعها في أفضل المواضع وحين يتغير مزاجه ويراها مملة يقذف بها بطول ذراعه وربما... اقرأ المزيد
بعدما أصدرت النيابة العامة بالمحكمة العليا قرار التحقيق مع الوزير الأول نور الدين بدوي بشأن العديد من القضايا الفساد والتي تخص العديد من المشاريع التنموية و المرافق الكبرى التي أنجزت في عهده... اقرأ المزيد
رغم عامين من المظاهرات في الجزائر المؤرخين والمحللين يؤكدون أن الجنرالات لن يستسلموا لهذه الموجة الثورية ولن يفرطوا في حقوقهم التاريخية في حكم الجزائر كما روجت النظم الاستعمارية لفكرة أن حكم... اقرأ المزيد
جنرالات البلاد ومسؤوليها صدعوا رؤوسنا بخرافة نحن العالم يخاف منا نحن أسياد المجر…بلا بلا بلا وهم كالأسود والفرسان المغوارة وكالديناصورات المرعبة أمامنا نحن المواطنين البسطاء المساكين ف... اقرأ المزيد
العالم كله يعرف أن الصراع الحالي في الجزائر هو بين الحاكم الفعلي للبلاد الجنرال شنقريحة والشعب بحيث سيبقى هذا الصراع حتى يستفيق الجنرال شنقريحة من غيبوبته الطويلة على وهم هو من صنعه ولا علاق... اقرأ المزيد
الخائن حفيد الجنود الفرنسيين الجنرال شنقريحة يريد ضرب الشعب بالشعب يريد تقاتل الأخوة فهو يعتمد سیاسة خبیثة لإشاعة الفرقة في صفوف الشعب الجزائري ليحافظ على مصالحه ومصالح أبنائه في السیطرة على... اقرأ المزيد
بينما الشعب الجزائري يقف في طوابير من أجل الحليب والزيت والماء والأجرة يتمتع الجنرالات وأبنائهم بأموال البترول والغاز حيث المال العام في بلاد ميكي مالٌ سائبٌ يُبَذّر سفاهةً بلا حسيب ولا رقيب... اقرأ المزيد
اليوم في بلاد ميكي لا يمكن الفصل بين الحجر الإجباري على الفريق الأول علي بن علي وكل طاقمه المتكون من عدت جنرالات وضباط كبار وتعذيب الجنرال واسيني بوعزة والمصير المجهول للجنرال لغريس والذي لح... اقرأ المزيد