قتل 31 شخصا في احتجاجات تخللتها أعمال عنف في كينيا وفق حصيلة جديدة أعلنتها اللجنة الوطنية الكينية لحقوق الإنسان مشيرة أيضا إلى حالتي إخفاء قسري بحسب ما نقلته “فرانس برس”.
وأضافت اللجنة التي أفادت بمقتل 10 أشخاص: “تدين اللجنة الوطنية الكينية لحقوق الإنسان بشدة جميع انتهاكات حقوق الإنسان وتدعو إلى محاسبة جميع الأطراف المسؤولة بما في ذلك الشرطة والمدنيين وجميع الجهات المعنية الأخرى” لكن اللجنة أشارت أيضا إلى وجود “عصابات إجرامية بحوزتها أسلحة بدائية” في الاحتجاجات لافتة إلى أن “ملثمين من أفراد هذه العصابات شوهدوا يعملون إلى جانب عناصر الشرطة” في العاصمة وأعلنت السلطات عن استعدادات أمنية مكثفة بالتزامن مع دعوات أطلقتها مجموعات من الشباب وفي مقدمتهم حركة “جيل زد” للنزول إلى الشوارع للاحتجاج على ما يعتبرونه فسادًا سياسيًا وتجاوزات أمنية.