بسبب تربية أبناء بيوت الرذيلة عندنا أبناء الحركي وأبناء العاهرات الرسميات وانتشار قطاع الطرق والمجرمين بين الرعايا بنو جلدتنا باروبا وجدت الوزيرة الفرنسية السابقة نويل لينوار نفسها مرة أخرى في قلب الجدل بعد تصريحات اعتبرها جزائريون مقيمون في فرنسا بأنها مسيئة لهم فلاحقوها قضائيا ولم تقل الوزيرة السابقة غير الحقيقة حيث ان مواطنينا الاحرار محاربي الصحراء هم اكثر الجنسيات التي لها ملفات سوداء في الجريمة والتي تزدحم بهم سجون اروبا والعالم…
حيث أشارت لينوار إلى رعايانا بدول المهجر في تصريحات السابقة على أنهم “إرهابيون محتملون قادرون على سحب سكين في المترو أو في محطة القطار أو في الشارع وقتل المواطنين الاروبيين به فقط من اجل سيجارة او بعض الأوروهات أو حتى قيادة سيارة مسروقة لدهس مجموعة من الناس الأبرياء” و في بيان صدر هذا الأسبوع أوضحت لينوار موقفها دون تقديم اعتذار للقطاع الطرق والمرتزقة من بنو جلدتنا المقيمين بشكل قانوني وغير قانوني في فرنسا وقالت في بيانها إنها تستهدف بالضبط “الجزائريين الخاضعينً لأوامر الطرد والترحيل والذين يبلغ عددهم بعشرات الآلاف والذين تيمثلون “خطرًا إرهابيًا حقيقيا على الأروبيين” وقنبلة موقوتة ممكن ان تنفجر في وجه الفرنسيين خاصة…”وأفادت نويل لينوار أيضًا بتلقيها تهديدات بالقتل من طرف قطاع الطرق الجزائريون واللصوص وحتى إهانات واتهامات بصبغة “معادية للسامية” وتمييز عبر وسائل التواصل الاجتماعي والهتاف ضد النساء مؤكدة أنها أودعت شكوى وتم الاستماع إلى إفادتها من طرف شرطة باريس.