كشفت دراسة حديثة أن الأطفال استجابوا للمخاوف المتزايدة من أن قضاء وقت طويل على الإنترنت قد يكون ضارًا.
وأشارت الدراسة إلى أن ذلك يتم من خلال التحكم في استخدامهم لوسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية بدلاً من الاعتماد على آبائهم لفرض حدود وبينت أن الأطفال يأخذون فترات راحة بشكل متزايد من هواتفهم الذكية لتحسين إدارة صحتهم النفسية وسلامتهم الشخصية وفترات تركيزهم وبحسب الدراسة ارتفع عدد المراهقين الذين تتراوح سنهم بين 12 و15 عامًا والذين يأخذون فترات راحة من الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر وأجهزة iPad بنسبة 40% مقارنة بما كان الأمر عليه منذ ثلاث سنوات.